نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة جلد : 1 صفحه : 414
سورة المعارج
مكية
1- و 2- و 3- سَأَلَ سائِلٌ: سأل سائل. أي دعا داع [1] ، بِعَذابٍ واقِعٍ، لِلْكافِرينَ لَيْسَ لَهُ دافِعٌ، مِنَ اللَّهِ ذِي الْمَعارِجِ يريد: معارج الملائكة.
وأصل «المعارج» : الدّرج، وهو من «عرج» : إذا صعد.
8- (المهل) : ما أذيب من الفضة والنّحاس.
9- وَتَكُونُ الْجِبالُ كَالْعِهْنِ أي كالصوف. وذلك: أنها تبسّ.
10- و 11- وَلا يَسْئَلُ حَمِيمٌ حَمِيماً أي لا يسأل ذو قرابة عن قرابته، ولكنهم يُبَصَّرُونَهُمْ أي يعرفونهم.
13- وفَصِيلَتِهِ: عشيرته الأدنون.
16- نَزَّاعَةً لِلشَّوى يريد: جلود الرءوس. واحدها: «شواة» .
19- (الهلوع) : الشديد الجزع. والاسم «الهلاع» . ومنه يقال:
ناقة هلواع، إذا كانت ذكية حديدة النفس. [1] والسائل هو نضر بن الحارث كان من صناديد قريش وطواغيتها.
نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة جلد : 1 صفحه : 414